يواصل باسل استكشافَ الحياة مع صديقه “عنتر” ذي الأنف الرّطب. ومع وصول سارة، ابنة خالته، بدأت العلاقات الأُسرية تتعزز مرَة أخرى، لكنَ باسل هذه المرَةَ مشغول بمطاردة ألغاز الحياة. فَما قصة الرَّجل الحديديِّ الَذي يقف بلا حراك بالقرب من المحطَة، ولماذا جاء إلى هذه القرية الجبلية؟