حاصلة على جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال الدورة السادسة عشر لعام 2022 – المرتبة الثالثة
“كنت أعلم أن اليوم مشؤوم وتأكدت حينما رأيت ذلك الغراب المجنون”
هذا ما قاله أحد رجال القرية عندما رأى الغراب أدهم. كان أدهم غراباً ذكياً فطناً وجرب التقرب من إحدى الفتيات التي كانت تملك خاتماً لامعاً, لكن البشر طردوه
جرب أدهم مرات أن يغير من هيئته عله يلقى قبول الناس,لكن محاولاته باءت بالفشل. فقرر أن يهجر سعيه, ويبتعد عن الناس.لكن وقعت أحداث أعادته إلى بيئة البشر وكان أحدها مرتبطاً بتلك الفتاة الطيبة صاحبة الخاتم. فكيف فشل أدهم فيي تغيير هيئته؟وماذا حصل مع تلك الفتاة؟