تحاول السّيّدة جواهر أن تتفاعل مع حفيدها الوحيد، منصور، بكلّ الطّرق، وذلك عن طريق الإنترنت؛ لأنّ العائلة ابنها تعيش في بلاد بعيدة من أجل العمل. وبالرّغم من محاولاتها، فإنّ منصور منشغل عنها دائمًا بألعابه وبأموره الخاصّة ولا يلتفت إليها كثيرًا. تحدث مفاجأة تقلب ميزان الأمور، فيتغير الوضع تمامًا، وتنموعلاقة حميمة بين السّيّدة جواهر وحفيدها منصور. قصّة طريفة وممتعة، قد تكون قصّة الكثير من الجدّات الّلاتي يعشن بعيدًا عن أحفادهنّ.