الغَيْرَةُ أغضبتْ تيْمًا لأنَّ جارَهُ أيمنَ اشترى درَّاجةً جديدةً أكبرَ وأجملَ مِنْ درَّاجتِهِ.
وشعرتْ لينا بالغَيْرَةِ لأنَّ شقيقَها، المولودَ الصغيرَ، شغَلَ العائلةَ وصرَفَ الاهتمامَ عنها.
أسبابُ الغَيْرَةِ كثيرةٌ، وعلاماتُها تَظهرُ عليْنا حينَ نغارُ!
فما أسبابُها؟ وما علاماتُها؟ وماذا نفعلُ لنتخطَّى الشعورَ بالغَيْرَةِ؟
وما واجبُنا تجاهَ منْ يشعُرُ بالغَيْرَةِ منَّا؟
ستعرفونَ ذلِكَ مِنْ خِلالِ تجربةِ تيْمٍ ولينا معَ الغَيْرَةِ، وكيفَ وجدَا السبيلَ لتغييرِها إلى شعورٍ إيجابيٍّ أو فعلٍ نافعٍ مفيدٍ.