كَيْفَ نَرَى الأَشْياءَ؟ وَكَيْفَ نصِفُها؟
هَلْ نَرَى الأَشْياءَ تَمَامًا كَالْآخَرِينَ؟
تُقَرِّرُ الحَيَوَانَاتُ إِجْراءَ سِباقٍ فِي الغابَةِ كَمَا هوَ مُعْتادٌ بِدايَةَ كُلِّ رَبيعٍ . إِلَّا أَنَّهَا تُصادِفُ أَحْداثاً تَتَعَلَّمُ مِنْهَا أَنَّ الأَشْياءَ وَإِنْ بَدَتْ مُتَشابِهةً فَكُلٌّ يَراها حَسْبَ شَخْصِه.