اِسْتَيقَظْتُ في أَحَدِ الأَيّامِ
فَوَجَدْتُ جَورَباً عِمْلاقاً تَحتَ الكُرْسِيّ!
كائِنٌ مَجهولٌ يَتَسلَّلُ لَيلاً إلى غُرْفتي؟
مَنْ يَكون؟
وَضَعْتُ خُطَّةً لِكَشْفِه.. تابَعْتُهُ وَراقَبْتُهُ حَتَّى عَرَفْتُه،
وَأَيْقَنْتُ حينَها أَنَّ لِكُلِّ شَخْصٍ طَريقَتَهُ الخاصّةَ في التَّعْبيرِ عَنْ حُبِّه.