تريد ماما حليمة أن تطهو وليمة من السمك، ولا أحد أمهر من العم جابر في صيد السمك. نرافق العم جابر في رحلته اليومية في الصيد ونستمع إلى سرد مسجوع وقافية جميلة للأحداث التي تمر معه في يومه منذ استيقاظه صباحًا وحتى عودته مساء محمّلًا بالصيد الوفير. تسلّط القصة الضوء على مهنة الصيد بطريقة بسيطة وتعبر اللوحات عنها بطريقة فنية مبدعة كما تضيء بشكل تلقائي على أهمية فعل الخير والتصدّق من المال كي ننال الأجر. قصة طريفة مناسبة لمرحلة الطفولة المبكرة.