قصة مشوقة تجمع بين الفضول والمفاجآت حيث ينسجم فيها الخيال بالحقيقة، تعزز قيما كثيرة مثل الشجاعة والإرادة، وتبين اهتمام الأطفال في هذا العمر بتراث الأجداد، وحرصهم على الاحتفاظ به، وأيضا فخرهم بأجدادهم.
يتتبع الطفل في القصة رحلة طربوش سند من لحظة عثوره عليه في السدة ثم اختطافه عن رأسه من قبل زميليه المشاكسين بشار وعزام، فيستقر على غصن الشجرة، ثم يتنقل الطربوش من مكان إلى آخر، وفي النهاية نرى فرحة سند بعودته له.