لوليا قلقلة, حولها أشخاص يدايقونها بتعليقاتهم على مطهرها. ذات يوم,تبتعد لوليا عن الناس وتصل إلى أعماق الغابة, فتقابل القرد والقنفذ والضفدع وتكتشف أموراً مدهشة تغيرها إلى الأبد.
لنذهب مع لوليا رحلة إلى أعماقنا, لنتعافى من أوصاف جارحه سمعناها في صغرنا ونتعلم حب الذات والثقة بها, ومواجهة الواقع بعين ترى الجمال في السعادة التي نتلقاها ونبعثها.