غريغ هيفلي والرياضة نقيضان. فبعد المشاركة في يون رياضي كارثي في المدرسة قرر غريغ أن يتقاعد رسمياً من مسيرته الرياضية, ولكن بعد أن حثته والدته على منح الرياضة فرصة أخرى, وافق على مضض على الاشتراك في فريق لكرة السلة. كانت اختبارات الأداء عبارة عن فوضى تامة, بحيث خرج غريغ وائقاً من أن المسألة ستغلق نهائياً. غير أنه وجد نفسه بشكل غير متوقع عضواً في إحدى فرق البلدة.
ترجمة هذه السلسلة إلى 65 لغة عالمية وبيع منعا أكثر من 200 مليون نسخة حول العالم.